وبين إنشغالاتي وأوراقي تتراكم وتجف أقلامي
كخيوط الشمس بزغت داخلي
وأزهرت بساتيني وأشجاري
وانسابت كنهرٍ جاري
وأعدت الروح لأيامي
ايتسم ابتسامات الخجل والحيرةِ
إرفق بي ياذاتي
ياقمراً أنار عتمت آهاتي
آآآآآه منك ياذاتي
فقد ربحتَ الحرب وأعلنت إنسحابي
فلاتنعتني باسمي بل انعتني مولاتي
فأنت لي سيداً وأنا لك مولاتي
ياسيداً أعادني لنشوة الحياتي
كربيعٍ يانع الذاتي
لأزهر لك أجمل الأيامي
فأذن لي ولتدخلني الأساطير والرواياتي